قصص جن

أشهر قصص الرعب الحقيقية قصة أسبوع في منزل حماتي

نقدم لكم هذه القمالة من موقع قصص واقعية تحت عنوان أشهر قصص الرعب الحقيقية قصة شقة حماتي، فقصص الرعب الحقيقية من أجمل أنواع قصص الرعب فهي تحمل مشاعر ومخاوف حقيقية لأناس مثلنا عاشوا كل تلك التفاصيل التي تجعلنا نشعر بالرعب من مجرد قرائتها فكيف حال من عاشوا تلك اللحظات؟

قصص
قصة وادي الجن

أشهر قصص الرعب الحقيقية

كانت تلك الفترة بعد ولادة ابني لم يمضِ على ذلك سوى شهر تقريبًا، وفي تلك الأيام واجهت صدمةً قاسية. فقد فقدت والدتي ووالدي لقد توفيا في حادث سير، كدت أفقد حياتي بعدهما فقد كانا مصدر قوتي وعزيمتي وسعادتي ف هذه الحياة.

ساعدني زوجي كثيرة لتجاوز هذه المحنة وكان يمكث معي أوقات طويلة حتى اضر لاستنزاف اجازاته السنوية في العمل ولم يبق لديه أي رصيد من الاجازات فاضطر للذهاب للعمل. بعدما اصبح زوجي يتركني لفترات طويله بسبب عمله بدأت تحدث معي أشياء غريبة.

كنت أرى رؤية غريبة باستمرار كنا نعيش في شقة في الطابق السادس من مبنى سكني في منطقة عامرة بالسكان لكن لم يكن هناك أحد يسكن في الطابق الذي توجد فيه الشقة الخاصة بي. وفي كل مرة اقوم فيها بفتح باب الشقة للنزول لقضاء شئ ما أجد أبواب الشقق الموجودة مع شقتي في نفس الطابق تشبه ابواب المقابر.

والأغرب من شكل الأبواب أنني في كل مرة كنت أرى خالتي وهي تخرج من أحد هذه الأبواب، وكانت تطلب مني أن أذهب معها وعندما أسألها نذهب لأين كانت تأخذني من يدي معها داخل تلك الأبواب والأغرب من كل ما سبق أنني كنت أجد والدتي ووالدي وجداتي وبقية خالتي وعماتي وعمي الذي توفيوا منذ زمن يجلسون وتأمرني خالتي أن أقعد بينهم.

رأيت تلك الرؤية أكثر من خمس مرات،  وبعد فتلاة يدأت أرى أجزاء من تلك الرؤية وأنا مستقظة، فعندما أكون مستيقظة وأحاول النوم مرةً أخرى شاهدت عدة مرات والدتي ووالدي وحالتي وعماتي المتوفيين وجدتي وعمي وزوج خالتي المتوفي أيضًا وغيرهم من أفراد عائلتي الذين توفوا يقفون في صف منباب غرفتي حتى باب شقة من الشقق المجاورة والذي يشبه باب القبر وكانوا  ينتظرونني لأذهب معهم، ويقولون: “قومي معنا لقد تأخرنا”.

كانت تلك اللحظات تصيبني حالة رعب لا يمكن وصفها وعنما قصصت الأمر على زوجي وإحدى صديقاتي قالوا لي إنها تعتبر حالة اكتئاب ما بعد الولادة. حاولت أن اقنع نفسي بكلامهم وأحاول اشغال نفسي بأي شئ لأنسي تلك الأفكار ولأتخلص من تلك الأحلام ولكن للاسف دون جدوى فالأحلام اراها في اليقظة والمنام.

وأحسست بالاكتئاب والضيق يزدادان قررت التحدث مع خالتي، الوحيدة من بين إخوتها التي كانت لا تزال على قيد الحياة وحكيت لها ما يحدث معي وظلت تدعمني وترافقني في هذه الأوقات الصعبة حتى  استطيع تجاوز هذه الفترة الصعبة.

وفي أحد الأيام مكثت عندي خالتي حتى موعد رجوع زوجي من العمل ثم استأذنت وأصرت أن تعود لمنزلها، لكن الأمر الذي أصابني بالدهشة هو أنه في الساعة العاشرة مساءً تلقيت اتصالًا هاتفيًا من خالتي وهذا الأمر كان غير معتاد تمامًا لأنها تنام مبكرًا جدًا. وعندما أجبت على الهاتف أخبرتني أنها اتصلت لتطمئن عليّ وثم أنهت الاتصال.

وبعد ذلك في الساعة الحادية عشرة مساء تلقيت مكالمة هاتفية أخرى من هاتفها لكنني لم أرد لأن ااهاتف طان على وضع السكون وعندما رأيت الرنة الساعة الواحدة صباحًا فظننت أنها كانت نائمة ولم أرد أن ازعجها في ذلك الوقت. ولكن تلك الليلة رأيت رؤية عجيبة رأت خالتي تقف مع أمي وأبي وباقي عائلتي وتقول لي لقد ذهبت أنا بدلًا عنك لكي تعتني بالأطفال لكن المرة القادة الدور عليك حتمًا ونحن ننتظرك.

استيقظت من هذا الحلم المزعج على صوت هاتفي يرن وكانتي خالتي فاجبتها بسرعة لكن لم تكن هي من تحدثني لقد كانت إخدى بناتها تخبرني بخبر وفاة خالتي الليلة الماضية وكانت هذه صدمة أخرى لي خاصة بعد ما رئيته في حلمي الليلة الماضية.

ومنذ رؤيتي لذلك الحلم أراه كل فترة وأخرى ولكن على فترات متباعدة ومن حينها وأنا انتظر دوري وأسال الله أن يرزقني حسن الخاتمة. اللهم أحسن خاتمتنا جميعًا.

قصة أسبوع في منزل حماتي

حماتي عايشة مع أخو زوجي ومنذ فترة اتت سفرية عمل لأخو زوجي واتفقنا إن أنا وزوجي وابني نذهب نقضي هذا الأسبوع  مع حماتي لكي لا تبقى بمفردها في المنزل.

سافر أخو زوجي وذهبنا إلى منزل حماتي مع العلم هذا المنزل جديد  شروه منذ فترة قريبة وأول مرة أقضى فيه تلك المدة، أول ليلة لنا بالمنزل كانت مليئة بالكوابيس المفزعة كانت من أصعب الليالي في حياتي أو هكذا كنت أظن فما حدث بعد ذلك جعلها مجرد ليلة عادية، استيقظت هذه اللية عدة مرات حتى أنني في إحدي المرات قمت وأنا أصرخ فاستيقظ زوجي وابني الصغير مفزوعين من صراخي، أعتقدت أن هذا بسبب أني أول مرة أقضي ليلة في هذا المنزل.

في الصباح قمت لاعداد الإفطار فجاء ابني إلى المطبخ وكاد يصيب نفسه بالسكين فنهرته وأخرجته خارج المطبخ، خرج وهو يبكي وذهب الي جدته يشكوني لها ببرائته الطفولية، بعد دقيقة شعرت بيد صغيرة تمسك بقدمي من الخلف فظننت أنه ابني اتي إلي كعادته ليقوم باسترضائي وعندما ابتسمت ونظرت اليه لاصالحه لم أجد أحد، شعرت بالفزع الشديد وذهبت مسرعة إلى الصالة وسألت حماتي إن كان ابني دخل إلى المطبخ فنفت تمامًا واكدت لي أنه منذ جاء يشكوني لم يخرج من حضنها.

شعرت بغصة في قلبي ورعب شديد ولم أشئ أن ارعب حماتي فذهبت أشكو لزوجي وكان في الحمام يحلق ذقنه، وقصصت عليه كل شئ ولم يكن ينظر إلى وبعد انتهائي نظر إلى وابتسم ولم يرد علي وإذ فجأة أجد يد زوجي علىكتفي وصوته يأتي من خلفي ويقول لي هل تحادثي نفسك. قفزت من الرعب وقولت له بل أحادثت أنت ألم تكن تحلق ذقنك الآن الآن واتحدث اليك فنفي تماما. عندها أقسمت أنني لن أبقي لحظه واحدة في هذا المنزل وبالفعل قمت بلم أغراضنا وقامت حماتي باعداد شنطتها وذهبنا كلنا نقضي فترة سفر أخو زوجي في شقتنا. حماتي لم تكذبني بل قالت أنها فعلا يحدث لها بعض الأمور الغريبة في الشقة ولكنا لا تخاف منها لانها ملتزمة بأذكرها ووردها القراني.

اقرأ أيضا:

قصص حقيقية مرعبة 

قصص مرعبة مكتوبة

قصص رعب حق

 

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى