قصص قصيرة

قصص بنات حزينة ومؤثرة بعنوان إغتصاب فتاة جامعية

قصص بنات حزينة

ما أصعب تلك اللحظات التي تأخذ منا الكثير ، وتجعلنا نعاني بألم ، لا نعرف لما حدث ذلك من الأساس ولكنه في النهاية حدث ، واليوم أقدم لكم في موقع قصص واقعية قصة مؤلمة جدا بعنوان نهاية فتاة .

قصص بنات حزينة
قصص بنات حزينة

إغتصاب فتاة جامعية

 

كانت دعاء فتاه في الثالثة والعشرين من عمرها ، وفي السنه الأخيرة من كليه الأداب ، جامعة عين شمس ، يتيمة الاب فلقد توفي والدها منذ سنوات  ، وتزوجت أمها ولكنها تركت لها الشقة لتعيش فيها وعاشت الأم مع زوجها  الجديد في محافظة اخرى ، عملت في مجال الاعلانات لجمالها الفتان وجسدها الممشوق ، كانت صافية  وجميلة نقية لا تحمل أى حقد لاحد اشترت سيارة صغيرة ، كانت تحلم بمستقبل مشرق وجميل وفي أحد الأيام  تناولت طعام الفطور  وارتدت ملابسها وذهبت للكلية .

تأخرت عن موعد المحاضرة أكثر من نصف ساعة فرفض المحاضر إدخالها ، وقفت امام قاعة المحاضرات تنتظره حتى ينتهي وتعتذر منه لأنها كانت اخر محاضرة وسوف ترسب في الامتحان ان لم تحضر ، رفض الأستاذ إعتذارها وعرض عليها  أن تأتي إلى منزله وسوف يساعدها في المذاكرة ، بعد أن بكت دعاء كثيرا وقالت له بأنها يتيمه الأب وأمها متزوجه  .

وفي المساء ذهبت دعاء لأستاذها كما طلب منها ليساعدها في المذاكرة ، وفي منزل الاستاذ ظهر على حقيقيته وكان عندة ثلاثة من زملائه واغتصبوا الفتاة وهددها بأنه سيضيع حياتها إن تكلمت وأخبرت أخد ، خرجت في الشارع وهي لا تصدق ما حدث لها ، فسقطت على الأرض في الشارع .

وفي اليوم التالي وجدتها سيدة مسنه وكانت تسير في الطريق ،  وكانت دعاء ممزقة الملابس وغارقة في دمائها وكانت فاقدة الوعي ، فأخذتها إلى المستشفى وهناك عرفت بانه تم اغتصاب الفتاة ، وحالتها سيئه جلست في المستشفى اسبوع بين الحياة والموت ، وعندما استفاقت فقت النطق من شدة الصدمه .

قامت الفتاة بعمل محضر في استاذها  الذي اضطر ان يتزوجها منعا للفضيحة والسجن ، ولكنه كان يعاملها بقسوة وبطريقة سيئه جدا وقام بحبسها في المنزل ، فكانت لا تستطيع الخروج ولم يكن لها احد بالحياة سوى امها التي تخلت عنها ، وبعد شهور قام الزوج بتطليقها وقررت هي ان تنتقم منه ، فقامت بوضع المخدر له ، وبعدها قامت بطعنه عدت طعنات في صدرة حتى غادر الحياة وتوفى ، بعدها هربت من المنزل وتركت جثة زوجها ، ذهبت للعيش مع امها التي عاملتها بنفور شديد لم تعرف بأنها قتلت الزوج .

ولم يكتشف أحد جثة الزوج لانه كان مقرر ان يسافر لدولة عربية في مؤتمر ، ولم يكن الرجل يحب أن يزوره أحد في منزله ، فبقيت الجثة كما هي لمدة شهر حتى تعفنت وتحلل جزء كبير منها ، وكانت الزوجة استطاعت السفر إلى السودان بمساعدة زوج أمها عن طريق بعض اصدقائه ، ومن السودان سافرت إلى احدى الدول الاجنبية واستقرت هناك وبدأت تعمل في أحد المطاعم ، لتستطيع توفير احتياجاتها تعرضت للكثير من العذاب والاهانة من الكثيرين ، وكانت تتعرض الفتاة للكثير من الاذى النفسي ولكنها تحملت حتى استطاعت تجد مكان وتعيش فيه واعجب بها شاب اجنبي وطلبها للزواج ووافقت لانها كانت تريد اخذ الجنسية لتلك الدولة ، وفعلا استطاعت الحصول على الجنسية ومحاولة نسيان شبح الماضي الذي كان يطاردها ، ولم تستطع العودة الى موطنها لانها كانت تعرف بانهم سوف يلقون القبض عليها ان عادت لقتل زوجها .

مني حارس

طبيبة بيطرية وكاتبة وعضو اتحاد كتاب مصر اهم الاصدارات رواية لعنة الضريح- قرين الظلام- متجر العجائز- قسم سليمان- لعنة الارواح- جحيم الأشباح - نحن نعرف ما يخيفك - ساديم - رسائل من الجحيم - المبروكة - مقبرة جلعاد - ابنة سراحديل- رعب التجربة الأمريكية - سجلات عزازيل- جمعية قتل الرجال - رحيل- الأرملة السوداء- اللعنة - قلادة الجحيم- عدلات وحرامي اللحاف - كيف تعتني بحيوانك الأليف

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. أنا كان عمري 18 وكنت جميلة جدا وليس محجبة والبس السراويل المديقة وكان جميع الشباب ينظرون الى فتحتي ويوم من الأيام صديقتي اتصلت بي وقالت اليوم الحرارة لماذا لم نذهب الى البحر وقلت نعم و رتبت ملابسي وذهبنا الى البحر ولبست ملابس عراية جدا وشفافة وكأنني لم البس شيء وكان خمس رجال يتبعوني ويضع احدهم إصبعه في ثقبتي وقلت له حمار وانا لم اعلم بانه هو سيدهم فضربني آلى فتحة شرجي وقالو لي سوف سوف نعودوعمنا أنا وصديقتي وجئو لنا وقال اتبعني وإلى قتلتك وتبعته وقال لي سوف اريكي الحمار وقلت له اسمحلي وضربني وأخذني الي مكان خاليا فقلت له أين نحن فصفعني وقال لي انزعي ملابسك وقلت فهوا نزعهم فاألقني الي الارض وبدأ يغتصبني ويرضع وحد وراء واحد فألقاني الى البحر ففعل أشياء ،،،،،،،،، حتى الليل وبدأت اصرخ حتى أغميا علي وهربوا وفي الصباح جائت صديقتي وأعطتني الملابس وقالت اعلم مافعلو بك وبدات في البكاء وذهبت الى الشرطة فقلت كل شئ فقبضوا عليهم وقلت له حمار وقال لي عندما اخرج افعل بك اكثر مافعلو بك فذهب وانتهت قصتنا اليوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى