قصص أطفال

تلخيص قصة ليلى والذئب الحقيقية بالإنجليزية مترجمة ج1

تلخيص قصة ليلى والذئب

إن قصة ليلى والذئب من أشهر القصص الخيالية للأطفال، قصة بها الكثير من العبر والمعاني.

هي قصة من تأليف شارل بيرو الفرنسي، ومن شدة الشهرة التي حصدتها هذه القصة تم ترجمتها للعديد من اللغات حول العالم.

والهدف من القصة سامي للغاية، يتمثل في أننا لو اتبعنا القواعد والأسس التي وضعها لنا من يهتمون لأمرنا ويحبوننا ولا يرضون لنا بأذى لما وقعنا بكل المتاعب التي نجلبها بأيدينا ونعاني منها.

تلخيص قصة ليلى والذئب الحقيقية بالإنجليزية

 

One day, the mother made delicious and delicious cakes, and because the mother was busy with a lot of housework, she asked her only daughter to go to her sick grandmother’s house to deliver her delicious cakes and some herbs, since she was sick.

بيوم من الأيام صنعت الأم كعكا لذيذاً شهياً ونظرا لانشغال الأم بالكثير من الأعمال المنزلية طلبت من ابنتها الوحيدة الذهاب لمنزل جدتها المريضة لكي توصل لها الكعك اللذيذ وبعض الأعشاب حيث أنها كانت مريضة.

Immediately, the young daughter, “Layla”, put on her red dress, carried the basket containing the food and herbs, and headed to the forest. Her mother had asked her and stressed her not to address strangers, to pay attention to the road and to take only the known road.

وعلى الفور ارتدت الابنة الصغيرة “ليلى” ردائها الأحمر، وحملت السلة التي بها الطعام والأعشاب وتوجهت للغابة، كانت والدتها قد طلبت منها وشددت عليها ألا تخاطب الغرباء، وأن تنتبه للطريق ولا تسلك إلا الطريق المعروف.

While she was walking, she saw her friends having fun and playing, she was happy to see them and wished that she was playing and playing with them, and despite their invitation to her to play with them, she did not neglect her mother’s advice and continued on her way.

وأثناء سيرها شاهدت أصدقائها يلهون ويلعبون، سعدت لرؤيتهم وتمنت لو أنها كانت تعلب حينها وتلهو معهم، وبالرغم من دعوتهم لها للعب معهم إلا أنها لم تفرط في نصيحة والدتها وأكملت طريقها.

On her way to the forest, she met a hunter who was chasing the evil wolf. He asked her if she had seen a wolf on her way, but she did not see him. He warned her of the severity of his danger, and if she met him, she would run away from him and not talk to him.

وأثناء طريقها بالغابة قابلت صيادا كان في مطاردته للذئب الشرير، سألها إن كانت قد رأت ذئبا في طريقها ولكنها لم تره، حذرها من شدة خطورته وإن قابلته تفر هاربة منه ولا تتحدث إليه.

The wolf was already in the forest and stalking the steps of the little “Layla”, and as soon as he had the opportunity, he approached her and pretended to be kind and gentle-hearted, “Layla” believed him and was deceived by him, he asked her many questions and spontaneously from her and forgot to advise her mother told him everything.

كان الذئب بالفعل بالغابة ويترصد خطوات الصغيرة “ليلى”، وما إن سنحت له الفرصة حتى اقترب منها وتظاهر بالطيبة ورقة القلب، صدقته “ليلى” وانخدعت به، سألها الكثير من الأسئلة وبعفوية منها وتناسي لنصح والدتها أخبرته بكل شيء.

Laila told him about her sick grandmother who lived in a house at the end of the forest, he made her busy collecting beautiful flowers while he went and devoured the sick grandmother, and was ready to devour the little girl in red as well.

أخبرته ليلى عن جدتها المريضة التي تسكن بمنزل بنهاية الغابة، جعلها تنشغل بجمع الزهور الجميلة في حين أنه ذهب والتهم الجدة المريضة، وأصبح في أتم الاستعداد لالتهام الطفلة ذات الرداء الأحمر أيضا.

اقرأ أيضا عزيزنا القارئ:

قصة ليلى والذئب بالإنجليزي بطريقة سلسة ويسيرة لأطفالنا

قصص عالمية ليلى والذئب قصـة صاحبة الرداء الأحمر والعبرة منها الجزء الأول

قصص عالمية ليلى والذئب قصـة صاحبة الرداء الأحمر والعبرة منها الجزء الثاني والأخير

قصص للاطفال ليلى والذئب أشهر قصص الأطفال

ريم إبراهيم

أعمل ككتابة محتوي مختص في القصص في موقع قصص واقعية منذ 5 اعوام وشاركت بأكثر من 1500 قصة علي مدار سنين عملي.

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

زر الذهاب إلى الأعلى