قصص جن

3 قصص رعب لا تصدق ولكنها حقيقية وحدثت بالفعل

لعشاق الرعب والاثارة والقصص المخيفة استمتعوا معنا الآن بقراءة مجموعة مميزة من اقوي قصص رعب لا تصدق ولكنها حقيقية حدثت بالفعل نحكيها لكم في هذا المقال عبر موقعنا قصص واقعية ونتمني لكم قراءة ممتعة ومثيرة، اقوي قصص جن مخيفة جداً لا تفوتكم .

شبح الجدة

كانت هناك فتاة تدعي إلين تحكي تجربة صعبة ومخيفة جداً مرت بيها مع شبح جدتها، حيث تقول إلين انها لم تتمكن من النوم في منزلها لمدة عام كامل أو اكثر بعد وفاة جدتها التي كانت تعيش مع عائلتها في هذا المنزل خلال الاشهر الاخيرة من حياتها .

حيث توفيت جدة إلين علي الاريكة الموجودة في غرفة الجلوس، وبعد الانتهاء من العزاء ومراسم الدفن وجد إلين شقيقتها الصغري في يوم تصرخ مزعورة وتعدو مسرعة الي غرفتها وهي تحكي لها عن شبه الجدة الذي تراه يجلس بين لحظة واخري علي الاريكة التي توفيت عليها الجدة، وتقسم الفتاة انها رأت الشبح عدة مرات في حديقة المنزل وبعد مرور سنوات علي هذا الحال اصبحت الحياة مستحيلة تقريباً فقررت إلين ان تقوم بحرق الاريكة وهكذا اختفي الشبح تماماً ولم يظهر منذ ذلك اليوم .

الجنازة المرعبة

عاش مجموعة من الشباب المراهقين موقف عصيب ولحظات مرعبة جداً حيث ارادوا في يوم من الايام السباحة في احدي البحيرات القريبة من منزلهم، إلا انهم في وسط المناطق الزراعية وجدوا عدد من الرجال يرتدون اللون الاسود ويحملون نعشاً مما اصابهم بالخوف والرعب الشديد حيث أن هذه المنطقة لم تكن مقابر ولم تكن مخصصة للدفن بأي حال من الاحوال، وما زاد الامر سوءاً حتي ان بعضهم قد وفقد وعيه هو اختفاء الموكب الجنائزي فجأة امام اعينهم .

الكوابيس الحقيقية

كانت والدة أدريان تشكو دائماً من كثرة رؤيتها للكوابيس خلال نومها، فكانت هذه الاحلام المزعجة والكوابيس المخيفة لا تفارقها لمدة شهور طويلة، ولكن عندما كان يطلب منها احد ما أن تصف له هذه الكوابيس أو تحكي له ما يحدث في احلامها كانت تكتفي بالصمت ولا تجيب ابداً .

وذات يوم بينما كان أدريان مع والدته في المول التجاري وخلال تواجدهما بداخل المصعد، ارتسمت على وجهه أدريان نظرة رعب عندما نظر إلى والدته التي سألته ما به، والمفزع ان ادريان كان يري خلف والدته رجلاً ملامحه غير واضحه يرتدي ملابس قديمة رثة، وكان هذا الرجل يقف مباشرة خلف والدته دون أن يتحرك او يتكلم، حاول أدريان الحفاظ علي هدوءه وبعد أن خرجا من المصعد حكي لها ما رأي، فدخلت والدته في نوبة من الذعر وطلبت منه أن يصف لها هذا الرجل، فإذا هي نفس مواصفات الرجل الذي يحاول قتلها كل ليلة في كوابيسها المزعجة .

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى