قصص جن

أكثر قصة رعب مخيفة جدا ومفزعة حدثت بالأقامة الجامعية بالجزائر الجزء الأول

إن الجن والسحر مذكور بالقرآن الكريم وموجود بالحياة ولكن كيف تعرف بأن هناك من وضع لك سحرا ليؤذيك ، انتبه من خطواتك جيدا وأنظر أسفل قدميك فإن وجدت ماء مرشوش امام باب منزل انصحك ألا تدخل ولا تمر من فوق الماء أبدا وابتعد بحذر فلا تعرف ماذا يوجد بالماء فربما كان يحتوي على رماد جثة أحدهم  وسحر وعملي سفلي لأذيتك نقدم لكم في هذا المقال من موقع قصص واقعية قصة بعنوان أكثر قصة رعب مخيفة جدا ومفزعة حدثت بالأقامة الجامعية بالجزائر الجزء الأول اصحاب القوب الضعيفة يبتعدون.

أكثر قصة رعب مخيفة ومفزعة

 

اسمي ملاك من الجزائر  أبلغ من العمر 24 عاما فقط ، إن قصتي هي اكتر قصة مرعبة ستستمعون لها ثقوا في لقد قضيت اكتر ليلة مرعبة في حياتي  كلها رغم صغر سني ولكني حقا مازلت خائفة ، بدأت الحكاية منذ ثلاث سنوات كنت أدرس في معهد الاعلام الالي  بالجزائر ، كان عمري 21 سنة  في مايو 2015 كنت اقيم في ” داخلية ” المدينة الجامعية مسكن الطالبات المغتربات كما تسمونه أنتم ولكنه عندنا بالجزائر اسمه داخلية البنات  ،  كنت لا اخرج من  الداخلية  والسكن إلا إلى المعهد وللدروس فقط  لان داخلية الأولاد كان  بجانبا  وكنت أنا خجولة لا أحب الأختلاط بأحد .

تغلق  الداخلية ابوابها في تمام الثامنة ويغلق باب المعهد  بابه في تمام الخامسة  ، كانت الداخلية تقع داخل المعهد وفي منتصفه تقريبا ، لا تعرفون ما يحدث ليلا بالداخليه ولكن معظم طلاب الداخلية يعرفون عما أتكلم إن أمور غريبة تحدث دوما في المدينة الجامعية ليلا ، نسمع أصوات الأشياء والرياح الشديدة ، تتحرك الأشياء من تلقاء نفسها كنا نخاف من تلك الداخليه في البداية ، ولكننا اعتدنا الامر في النهاية .

 

كنت انا وصديقاتي  بالسكن دائما مفزوعات خائفات ، نسمع أصوات المياه وتوقفه مرة واحدة اصوات كثيرة تصدر من الحمامات ليلا كنا نرى قطط سوداء تمر في الطرقات والممرات بالمدينة  بعيونها الحمراء صدقوني من منكم من الجزائر واقام بالداخلية سيعرف عما أتحدث جيدا ، فلم يسلم أحد من تلك الأشياء كنا نخشي تلك الداخلية  ونهابها لن أنكر ذلك فالكثير  من القصص والحكايات تدار بالمكان عن الاشباح والقتلى الذين يظهرون ليلا ليقتلعوا رؤوس الفتيات والاشباح الطائرة يا الله لا أريد أن اتحدث عن تلك الأمور .

 

قبل اسبوع من تلك الليلة المشؤمة المرعبة ، حدثت مشاجرة قوية بين حارسة الداخلية و مع محاسبة المطعم كانت مشاجرة كبيرة  جدا ، اخذنا نتفرج باستمتاع شديد هكذا الفتيات يحبون مشاهدت الشجارات النسائية بأستمتاع والتشجيع وكأننا نشاهد مبارة كرة قدم ، وقتها سمعنا محاسبة المطعم تهدد حارسة المدينة بأنها ستريها كيف ستنتقم منها  وتعذبها لتكره اليوم الذي ولدت فيه ، مر اسبوع على تلك المشاجرة  حدث ما حدث في صباح تلك الليلة  ، استيقظت الفتيات بالمدينة على صراخ وعويل لفتاة تدعى  كنزة واصرت الفتاة وسط صراخها الهيستيري  على مغادرة وترك المدينة الآن وهي تردد بأن شيء سيء سيحدث اليوم فلترحلوا وتحموا انفسكم من الشيطان  .

 

حملت  الفتاة اغراضها وغادرت المدينة  بتوتر وخوف وهي تردد كلام غريب عن شيء سيء سيحدث وتناقلت  الفتيات  الكلام ، بإنها  شعرت بأن شيء  سيء سوف يحدث بالمدينة اليوم  فلقد رأت كابوس بشع درست أنا  في ذلك اليوم بتوتر كنت خائفة اتصلت بأمي كنت أريد التحدث مع أحد ليطمئنني ،  كنت اشعر بالتوتر لن أنكر والقلق وعدت الى  المدينة حوالي الساعة 4 وقتها وجدت صديقتي سمية  في الغرفة صامتة وتنظر بشرود الى الامام   ودموعها تتساقط سألتها  بقلق :ماذا حدث لما انت حزينة ؟

 

ردت قائلة لا شيء كنزة انا فقط منزعجة خائفة ، وهنا سمعنا صراخ  وعويل لفتاة  أخرى من الخارج خرجنا لنعرف ماذا يحدث وكانت فتاة تدعى وفاء كانت في هستيريا  شديدة وتردد آيات قرآنية بصوت عالي وهنا  خافت كل فتيات وشعرن بالتوتر والفزع وقتها قررت الخروج أنا وزميلتي سمية  بتوتر وجلسنا امام المدينة  وكأن صديقتي شعرت بشيء غريب وبأن  هناك شيء  سيء سوف يحدث الآن يا للمصيبة ماذا يحدث ل.

 

اخبرتني  صديقتي سمية بتوتر قائلة ملاك يجب أن نبقى هنا وألا ندخل المدينة الآن ، رجاء فهناك شيئا سيء سيحدث لا تجازفي صديقتي وصدقي ما أقول أن الشر يحوةم حولنا ، نظرت لها بخوف شديد ورعب  جلسنا بالخارج حتى السابعة وكان وقت العشاء دائما تتوجه كل الطالبات الى المطعم وتسبقنا الحارسة نأخذ عشاءنا ونعود الى المدينة من جديد ، وبعدها تغلق أبواب المدينة في تمام الثامنة  مساءا كنت انا وزميلتي  سمية بمفردنا بالخارج.

قلت لها بإرهاق وجوع شديد : ادخلي احضري صحون الطعام وانا سوف اسبقك الي المطعم  يا صديقتي فأنا حقا جائعة ومرهقة ذهبت هي إلى المدينة وبقيت أنا وحيدة بالخارج  قليلا وبعدها ذهبت في طريقي الي باب مطعم ، وقبل أن أخطو للداخل امسكت سمية صديقتي بيدي بقوة   تمنعني من دخول المطعم  في تلك اللحظة وهي تبكي  بهيستريا قائلة :لا تدخلي ملاك ارجوك انتظري شيء سيء سيحدث أرجوك لا تدخلين الآن رجاء إن الشر يحوم بالمكان وجذبتني من ذراعي بقوة للخارج .

للدخول واستكمال القصة : الجزء الثاني.

مني حارس

طبيبة بيطرية وكاتبة وعضو اتحاد كتاب مصر اهم الاصدارات رواية لعنة الضريح- قرين الظلام- متجر العجائز- قسم سليمان- لعنة الارواح- جحيم الأشباح - نحن نعرف ما يخيفك - ساديم - رسائل من الجحيم - المبروكة - مقبرة جلعاد - ابنة سراحديل- رعب التجربة الأمريكية - سجلات عزازيل- جمعية قتل الرجال - رحيل- الأرملة السوداء- اللعنة - قلادة الجحيم- عدلات وحرامي اللحاف - كيف تعتني بحيوانك الأليف

مقالات ذات صلة

‫38 تعليقات

      1. الله يخليك اقنعيني انها خيالية لاني عايشة بالجزائر لكن بباتنة و كمان جارتنا دايما بتصب مي قدام بابنا و انا دايما اسمي بسم الله الرحمن الرحيم و اعوذ بالله من الشيطان الرجيم و انا حاسة انو بيتنا مسكون انا بالليل احس بشعور و كانو شي عم بيتحرك امامي و انا ميتة بالخوف
        الله يصبرنييييييييييي☠☠

    1. لا القصة ليست كذب بل حدثت بالفعل بالجزائر صاحبة القصة ارسلتها لنا وشكرا لك

زر الذهاب إلى الأعلى