3 قصص مضحكة للبنات بالتأكيد تعرضتِ لموقف منهن بحياتك اليومية!
سواء أكنت تضحك من موقف مر بك أو على برنامج تلفزيوني شهير، أو حتى على برنامج رسوم متحركة للصغار، فالضحك في كل الأحوال وكل الظروف يجعلك في كل الأوقات تشعر بشعور أفضل. إذ يعد الضحك شكلا رائعا للغاية من أشكال تخفيف الضغوط النفسية، وهذه ليست مزحة على الإطلاق!
إنها حقيقة يا سادة، وقد أجريت على الضحك وآثاره الكثير من الأبحاث والعديد من الدراسات، وأُثبت حرفيا أن الضحك اليومي يُحسّن وظائف جهاز المناعة، كما أنه يُعزز صحة القلب، ويُخفف الألم، ويُحسّن الصحة النفسية بشكل كامل.
القصـــــــــــــــــــة الأولى:
من قصص مضحكة للبنات غاية في الروعة واللطافـــــــة….
كانت “منة” تمشي في المول، ورأت فتاة تلوح لها بحماس من بعيد وتبتسم لها، شعرت في التو “منة” بالسعادة، فلوحت لها بحماس أكبر وصرخت: “أهلا!”
ولم تكتفي بذلك “منة” وحسب، ولكنها اقتربت منها لتسلم عليها، لتكتشف أن الفتاة كانت تلوح لصديقتها التي كانت تمشي خلف “منة” مباشرة.
فما كان من “منة” إلا أن تجد لنفسها مخرجا بواسطة حل سريع!
أكملت “منة” التلويح وحولت يدها إلى حركة تعديل الحجاب، ثم أخرجت هاتفها وتظاهرت بأنها تتحدث مع أحد بصوت عالٍ لتغطي على الموقف المحرج الذي وضعت نفسها فيه!
القصــــــــــــــــة الثانيــــــــــــة:
إليكِ حبيبتنا مجموعة من المواقف الكوميدية الواقعية جداً عن حياة الدراسة والعمل، والتي حتما ستجدين نفسكِ غالباً قد مررتِ بواحدة منها على الأقل…
بداية صباح كل يوم تقررين أن تبدئي المذاكرة الساعة ٥:٠٠ بالضبط، فجأة تصبح الساعة ٥:٠٣، فتقولين لنفسك: “خلاص، راحت عليا، سأبدأ الساعة ٦:٠٠ عشان الرقم يكون مظبوط”، وتستمر الدائرة حتى فجر ثاني يوم.
هل تعرضتِ لهذا الموقف يوما؟!
حسنا، إليكِ موقف آخر…
تشترين ١٢ لون (Highlighter) وأقلاماً بكل درجات الوردي والأزرق عشان تفتحي نفسك على المذاكرة، النتيجة النهائية بتكون: الكتاب كله أصبح أصفر فسفوري، وأنتِ لم تحفظي سوى العنوان وحسب!
هل مررتِ بذلك أم لا؟!
حسنا، إليكِ بموقف آخر…
تتصلين بصديقتكِ ليلة الامتحان وتقول لكِ وهي تبكي: “أنا مخلصتش حاجة، أنا هسقط السنة دي!”، في اليوم التالي، تكتشفين أنها أجابت على الامتحان كله وتطلب ورقة إضافية من المشرفين، وأنتِ ما زلتِ تحاولين تذكر اسم المادة بالكاد!
هاا، هل مررتِ بذلك أم ليس بعد؟!
حسنا، إليكِ بموقف آخر بين البنات…
تفتحين المحاضرة (خصوصاً لو أونلاين) وتأخذين وضعية الاستماع بتركيز وأنتِ في الحقيقة نائمة وعينك مفتوحة نصف فتحة، وتستيقظين فقط على جملة الدكتور: “انتبهوا الجزئية دي جاية في الامتحان”!
هل وجدتِ موقفكِ حتى الآن أم ليس بعد؟!
حسنا، إليكِ بموقف آخر بين البنات…
في بداية مشروع التخرج تخططين لتغيير العالم بفكرتك، وقبيل التسليم بيوم واحد وحسب، يكون هدفك الوحيد هو أن يفتح ملف “PowerPoint” دون أن ينفجر اللابتوب!
القصـــــــــــــــــــة الثالثـــــــــــــــــــة:
أنهينا مراحل التعليم والجامعة والدراسة، ندخل على العمل…
تجلسين في المكتب ترتجفين من البرد وترتدين جاكيت في عز الصيف (شهر أغسطس الشهير بهباته)، بينما زميلك في المكتب المجاور يشتكي من الحر ويقوم بخفض درجة التكييف أكثر من ذلك!
وموقف آخر ربما ورد ذكره من صديقة مقربة لكِ…
تجدن أهم اجتماع في اليوم ليس اجتماع الإدارة، بل الاجتماع الجانبي الذي يبدأ الساعة ١١ صباحاً بعنوان: “هتطلبوا أكل إيه النهاردة؟!”، ويستغرق التفكير فيه وقتاً أطول من العمل نفسه، وبعد شرائكِ ما كان متداولا تندمين أنكِ لم تخالفي الجميع!
وموقف آخر…
تكتبين في الإيميل: “برجاء الرجوع للإيميل السابق” (Per my last email)، بينما الترجمة الحقيقية في عقلك هي: “أنا شرحت لك الموضوع ده ٣ مرات قبل كدة، ركز بقى!”
والموقف هذا في الغالب جميعنا نتعرض له يوميا…
كل يوم صباحاً وأنتِ تطفئين المنبه تقولين لنفسك: “أنا هروح أقدم استقالتي النهاردة، أنا أصلا مش محتاجة الشغلانة دي، أنا بروح رفاهية أصلا”، وبمجرد وصولك للمكتب تطلبين قهوة وتعملين بجد وكأن شيئاً لم يكن في الصباح!
أما عن الاجتماعات أونلاين من البيت…
فغالبا يكون من الأعلى قميص رسمي، مكياج كامل، وتسريحة شعر مرتبة؛ أما من الأسفل بنطلون بجامة عليه رسومات دباديب، وشبشب منزلي، وتدعين الله ألا تضطري للقيام من مكانك أمام الكاميرا طيلة الاجتماع.
شاركينا أي المواقف تتعرضين لها، واكتبي لنا الأحب من بينهن إلى قلبك.
اقرأ مزيدا من قصص مضحكة للبنات من خلال:
قصص مضحكة للبنات أعدك بأنك لن تتمالك نفسك من الضحك عليهن!











