قصص دينيةقصص وعبر

قصص رائعة عن أخلاق النبي والصحابة .. هذة هى أخلاق الإسلام

أحكى لكم اليوم قصص رائعة عن أخلاق نبينا الكريم محمد صلي الله علية وسلم وعن أخلاق صحابتة الكرام، مجموعة قصص مفيدة ومعبرة جداً تعود بنا إلى زمن الصالحين، وإلى زمن مكارم الأخلاق والعزة والنخوة التى نفتقدها الآن .. تأملوا هذة القصص الرائعة والحكمة من ورائها لعلها تمس قلوب البعض وتحدث التغير الذى نتمناه، حتى يرقي المجتمع وترقي الأمة .. وللمزيد من أجمل القصص يمكنكم دوماً زيارة موقعنا قصص واقعية، وزيارة قسم : قصص وعبر .

تعديل : بعد البحث وجدنا أن هذه القصة ليس لها أصل ومكذوبة عن رسول الله . 

قصة مكذوبة عن النبي صلي الله علية وسلم

فى يوم من الأيام كانت هناك امرأة عجوز تعيش وحيدة بعيداً عن مكة المكرمة، ولم تكن تؤمن بمحمد صلي الله علية وسلم وتكن له كرهاً وبغضاً شديداً، علي الرغم من إنها لم تراه أبداً ولكنها كانت تسمع من الكفار عنه كثيراً كذباً وإفتراءاً، وفى يوم ذهبت العجوز إلى مكة تشتري بعض الأغراض وقد كثرت عليها الأشياء ولم تستطع حملها بأى طريقة، وقد طلبت من العديد من العبيد مساعدتها مقابل دفع مبلغ من المال، ولكنهم رفضوا جميعاً، حتي جاءها رجل لا تعرفة وسألها إن كانت تريده أن يساعدها، فقال له العجوز : قدم لي هذا المعروف فأنا عجوز طاعنة فى السن ولا استطيع حمل أغراضي بمفردي .

فحمل الرجل جميع أغراض العجوز وأوصلها حتى دارها سيراً علي الأقدام، ولم يشتكي أو يتكاسل علي الرغم من بعد المسافة، وعندما وصلا إلى منزل العجوز، قالت له : يا بني أنا لا أملك شيئاً ثميناً لأعطيك أجرك ولكني سأعطيك نصيحة غالية، قال لها : هاتي ما عندك، قالت له : هناك رجلاً فى مكة يدعي محمد يقول أنه نبي ورسول من الله فلا تصدقة فهو كاذب وساحر، قال لها صلى الله علية وسلم : ما بالك لو كنت انا هو محمد، فقالت العجوز : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله .

 مواقف من أخلاق سيدنا أبو بكر الصديق

كان سيدنا أبو بكر الصديق يحلب الغنم لفتيات المدينة، وعندما تولي الخلافة، قالت الفتيات أنه لن يعود ليحلب الغنم من جديد بعد أن أصبح خليفة ، ولكنه إستمر علي مساعدته ولم يتغير يوماً بسبب منصبة أو خلافتة، وكان رضي الله عنه وأرضاة يذهب إلى امرأة عجوز فقيرة تسكن كوخا صغيراً ليساعدها ويقضي حاجاتها وينظف كوخها ويعد لها الطعام .

وقبل حرب الروم خرج أبو بكر رضي الله عنه ليودع جيش المسلمين بقيادة أسامة بن زيد رضي الله عنه، وكان أسامة وقتها راكباً وخليفة المسلمين أبو بكر يمشي خلفة، فإستحي أسامة وقال له : يا خليفة رسول الله :لتركبن أو لأنزلن، فقال له أبو بكر : والله لا أركبن ولا تنزلن، وما علي أن أغبر قدمي ساعة فى سبيل الله .. فأين حكام العرب الآن من عظمة خلفاء رسولنا الكريم صلي الله علية وسلم وأين نحن من أخلاق الإسلام .

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. القصة التي للعجوز مكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم ولا يجوز نشر امثال هذه القصص وفيها تناقض في اول القصه ذكر انها معها مال وفي الاخير ذكر انها لم يكن معها مال

    1. شكراً جزيلاً لحضرتك علي التوضيح ، تم البحث بالفعل وتم تعديل الموضوع وكتابة ملحوظة بأن القصة ليس لها أصل .. جزاك الله خيراً .

  2. يا خوتي مالزمش تقووولو بلي القصص مكذوووبة انا القصة نفهمها ونكتبها او نستعملها فيما ارييييد و الذي كتبهاااا يحاسب وليس انااا

زر الذهاب إلى الأعلى