6 قصص مضحكة للبنات أعدك لن تندم على اقتنائها!
هل علمت يوما أن الضحك دواءً في حد ذاته للعديد من الأمراض؟!، الضحك يملك التأثير الأفضل على الإطلاق في تهدئة النفس في أكثر الأوقات وأشدها صعوبة على الإطلاق، حتى أن النفس البشرية تميل بطبعها للأشخاص الذين يحبون المرح والمزاح ويحاولون جاهدين إدخال الضحكة الحقيقية لقلوبهم.
إن الضحك من النعم التي أنعم الله بها على البشرية بأسرها، للضحك الكثير من الفوائد، يعمل الضحك على تعزيز الصحة النفسية إذ يساعد على تغيير منظورنا تجاه المواقف الصعبة؛ حينما نضحك على مشكلة تحدث معنا، فإننا نعطي أنفسنا مسافة نفسية، مما يجعلها تبدو أقل تهديدًا وأكثر قابلية للتعامل مع المشكلة.
القصــــــــــــــــــة الأولى:
من أجمل قصص مضحكة للبنات على الإطلاق…
“واحد صاحبنا بيحكي إنه شاف زميلة قديمة ليه من أيام الدراسة ملقهاش من زمان، وكان باين عليها إنها مليانة شوية، راح رايح لها بابتسامة عريضة وقال لها بحماس: “يا ألف مبروك! إحنا في الشهر الكام بقى؟”.. البنت بصت له ببرود قاتل وسكتت ثواني، وقالت له: “أنا مش حامل، أنا بس لسه واكلة وجبة تقيلة شوية”.. صاحبنا بيقول إن الراجل من يومها وهو لسه بيجري ومحدش عارف له طريق!”
القصـــــــــــــة الثانيـــــــــــــــــة:
عمرك جربت تلوح بإيدك بحماس لشخص في الشارع وأنت فاكره واحد صاحبك؟ قول الحق حصلت معاك؟ المصيبة بقى لما تقرب منه وتكتشف إنه واحد متعرفهوش أصلاً ومستغربك جداً! وعشان تلم الدور وتداري الكسفة، تروح مكمل تشويح للسما وتعمل نفسك بتطير دبابة، أو بتحيي طيارة معدية في الأفق، وأنت من جواك بتقول: “يا ريتني ما نزلت من البيت النهاردة’!”
القصــــــــــــــة الثالثــــــــــــــة:
“واحد صاحبي راح يتقدم لواحدة، وأهلها عزموه على الغدا، الشاب كان عايز يبان هادي ورقيق جداً، والمشكلة إن حماه كان بيحب الأكل المشطشط.
حطوله طبق مخلل فيه قرن فلفل حار زي النار، وصاحبنا عشان ميكسفهمش، قطم حتة كبيرة.
فجأة، وشه بقى أحمر زي الطماطم، وعيونه دمعت، ونفسه اتقطع!
كان باين عليه على الآخر، وبدل ما يطلب مية بشياكة مراعيا مظهره، لقى نفسه من غير ما يحس بيسحب كوباية المية بتاعة حماه اللي جنبه وشربها كلها بقلب مكسور..
حماه بصله باستغراب، فالشاب قاله: “أصل أنا وحضرتك واحد يا عمي!”
القصــــــــــــــــــة الرابعـــــــــــــــــــة:
يُحكى أنه في يوم من الأيام بنت كانت بتبعت رسالة صوتية (Voice Note) لصاحبتها بتكلمها عن خطيبها وبتقول: “يا بنتي ده بخيل جداً، ده جابلي في عيد ميلادي وردة بلاستيك!”
وهي بتسجل الرسالة لصاحبتها، الموبايل هنج منها اصباعها فلت، والرسالة اتبعتت لمين؟!
أكيد عرفتوا من غير كلام، اتبعتت عن طريق الخطا لخطيبها نفسه! البنت أول ما شافت علامة (Seen) باللون الأزرق، جالها شلل مؤقت.. راحت بعتت رسالة تانية بسرعة وقالت: “شوفت يا حبيبي؟!، دي صاحبتي السوسة بتقول عليك كدة، تخيل؟! قمت أنا رادة عليها بالريكورد ده عشان أغيظها وأوريك هي بتقول إيه”!
طبعاً خطيبها مصدقش، بس البنت أخدت دكتوراة في أسلوب قلب التربيزة”.
القصــــــــــــــــــــة الخامســـــــــــــــة:
واحد كان ماشي في محل لبس وبراندات كبيرة جدا، وكان فيه مانيكان عليه طقم شيك جداً.
صاحبنا افتكره واحد صاحبه واقف مدي له ظهره، فقام داخل عليه بهزار رخم جدا، ومن غير مقدمات راح خابطه على قفاه خبطة معتبرة لها وزنها وهو بيقول له: “إيه يا أستاذ! واقف بتعمل إيه هنا؟!”، المانيكان طبعاً وقع على الأرض واتكسر على ميت حتة، والناس اتلمت واتجمعت على الصوت العالي.
الراجل من كتر الإحراج قعد يكلم المانيكان وهو واقع ويقوله: “مش تفتح يا أستاذ؟!”، وساب المحل كله وسط اندهاش الموجودين وخرج يجري قبل ما الأمن يمسكه، وممكن يدفعوه تمن المانيكان أقل شيء!
القصــــــــــــــــــة السادســــــــــــــــــة:
في واحدة كانت راكبة الميكروباص وراجعة من الشغل ويومها كانت تعبانة جداً، فغفلت وهي قاعدة يا عيني.
ومن كتر النوم، راسها مالت على كتف اللي جنبها، وده كان شاب غريب عنها، وقتها الشاب قعد يكح ويتحرك عشان تصحى وتبعد عنه ولكن كان من غير فايدة، البنت كانت في سابع نومة حرفيا.
فجأة الميكروباص فرمل فجأة، فالبنت صحيت مخضوضة ولقيت نفسها نايمة على كتف الشاب، وبدل ما تتأسف، بصت له بغضب وقالت له: ‘أنت إزاي تسيبني أنام كل ده؟!، مش كنت تصحيني؟! أعمل ايه أنا دلوقتي المكان اللي نازلة فيه عدى من زمان”!
ونزلت وهي بتبرطم بكلمات مش مفهومة، والشاب قاعد مش فاهم هو الجاني ولا المجني عليه في القصة دي كلها!
الخلاصة أيها الســــادة:
“الإحراج لحظة.. بس الحكاية بتعيش سنين عشان نضحك عليها!”، فشاركنا بلحظات إحراج مرت عليك أو شاهدتها على حد من صحابك.
اقرأ مزيـــــــدا من قصص مضحكة للبنات من خلال:
3 قصص مضحكة للبنات مكتوبة غاية في اللطافة وخفة الدم لا تفوتكن!
وأيضا/ 3 قصص مضحكة للبنات بالتأكيد تعرضتِ لموقف منهن بحياتك اليومية!
