قصص مضحكة

7 قصص مضحكة غاية في الروعة من قصص المتابعين

علينا أن نوقن جميعا أن الضحك هو أفضل وسيلة لتجاوز تلك اللحظات التي نتمنى فيها أن تنشق الأرض وتبلعنا!

من المؤكد أنك تعلم ماهية تلك المواقف المحرجة واللحظات التي نتمنى في لحظتها أن تنشق الأرض وتبلعنا، حينها سيكون ذلك أقل بأسا على أنفسنا مما نشعر به!

وإليك مجموعة من القصص والمواقف المحرجة التي حدثت بالفعل لأناس ذكروها لنا، مقسمة حسب “نوع الإحراج”…

المواقف الأول بعنوان (لقد خذلتني التكنولوجيا):

بيوم من الأم كنت أشكي  لصديقتي عبر الرسائل على تطبيق الواتساب عند مدى ثقل دم مديري بالعمل، في حقيقة الأمر جميع من بالعمل يعلم يقين العلم مدى ثقل دمه حتى هو نفسه يعلم ما بنفسه أكثر منا!

وعبر الفضفضة كتبت عن مديري ما كتبت لصديقتي والتي كانت على الدوام تواسيني وتطيب بخاطري على ما أجد على يديه، وعن طريق الخطأ قمت بإرسال الرسالة التي تخص مديري وتحوي ما الله به عليم إلى جروب العمل والذي كان يرأسه مديرنا!

وعلى الرغم من القلق والتوتر الذي انتابني بسبب ما اقترفت يداي إلا إنني حاولت تدارك الموقف بسرعة وقلت: “هذا مشهد من مسلسل أكتبه، ما رأيكم في شخصية المدير الشريرة؟!”

ومن المؤكد أن المدير لم يقتنع، ولكني بين زملائي حصلت على جائزة “أسرع تصريفة لعام 2024”!

الموقف الثاني بعنوان (الزوم في المطبخ!):

في فترة العمل عن بُعد، أحد الموظفين بشركة ما نسي الكاميرا مفتوحة وذهب للمطبخ وبدأ بالرقص وهو يغسل الأطباق بحماس شديد!

ولم ينتبه الموظف إلا عندما بدأ زملاؤه بالتصفيق له عبر السماعات!

يا له من موقف محرج للغاية، تمنى الرجل حينها أن تنشق الأرض وتبلعه بمكانه!

الموقف الثالث بعنوان (سوء التفاهم الاجتماعي):

يحكي أحد أصدقائنا على الموقع ويقول:

بيوم من الأيام شخص ما رأى زميلة قديمة لم يرها منذ زمن بعيد، بدت وميلته وكأنها اكتسبت بعض الوزن، فقال لها بابتسامة عريضة مبالغ فيها: “ألف مبروك! في أي شهر الآن؟!”.

استغرقت وقتا طويلا في النظر إليه ، كانت نظرتها ببرود وقالت: “أنا لست حاملاً، لقد أكلت وجبة دسمة فقط”!

لقد قال لنا صديقنا أن الرجل لا يزال يركض حتى يومنا هذا!

الموقف الرابع بعنوان (التحية الضائعة):

هل جربت في يوم من الأيام أن تلوح لشخص بحماس في الشارع معتقداً أنه صديقك؟!

أصدقنا القول هل حدث معك هذا الموقف؟!

والأدهى من ذلك أنك عندما تقترب منه تكتشف أنه غريب عنك تماماً!

ولكي يغطي الواحد منا على الإحراج، يكمل التلويح للسماء وكأنه يطرد ذبابة أو يحيي طائرة فوقه تلوح بالأفق!

الموقف الخامس بعنوان (مواقف محرجة بالمطاعم والعزائم):

يحكي شاب في أول “عزومة” له لدى أهل خطيبته، كان يحاول أن يكون إتيكيت جداً، فالنظرة الأولى تدوم والطابع الأول يدوم.

وهو يشرب الشوربة، صدر صوت “شفط” عالٍ جداً بسبب هدوء الغرفة، فمن شدة ارتباك المسكين، حاول الاعتذار فشرق بالشوربة ورشها على قميص والد زوجته المستقبلي.

الموقف السادس بعنوان (الحساب علينا):

شخص ما أراد أن يظهر بمظهر الكريم الذي لا يعلو أحد ولا يزايد على كرمه، فقام باختطاف الفاتورة من يد صديقه في المطعم وقال: “والله يا صديقي ما تدفع!”. وما إن فتح المحفظة، اكتشف أنه نسيها من الأساس في السيارة، فاضطر صديقه لدفع الحساب بينما هو يجلس بجواره صامتاً لا يدري ماذا يقول ولا ماذا يفعل.

الموقف السابع (فخ الباب الزجاجي):

في إحدى المرات دخل أحد الأشخاص إلى مول تجاري ضخم، وكان هناك باب زجاجي نظيف جداً لدرجة أن هذا الشخص لم يره من الأساس.

فاصطدم الرجل بالزجاج بقوة لدرجة أن صوته سُمع في المكان بأكمله، الناس التفتوا إليه، فما كان منه إلا أن وقف ونظر للزجاج بغضب وقال بصوت عالٍ: “من الذي وضع هذا الزجاج هنا؟! كاد أن ينكسر بسببي!” وأكمل سيره بكل ثقة وهو يتألم بشدة من داخله!

اقرأ مزيدا من قصص مضحكة ومواقف محرجة على موقعنا المميز من خلال الروابط الآتيـــــــــــــة:

3 قصص مضحكة للبنات مكتوبة غاية في اللطافة وخفة الدم لا تفوتكن!

وأيضا/ قصص مضحكة حتما ستغير مزاجك كليا حتى وإن كنت مكتئبا من الحياة!

قصص مضحكة ومواقف محرجة للبنات لن تندم على قراءتها

ريم إبراهيم

أعمل ككتابة محتوي مختص في القصص في موقع قصص واقعية منذ 5 اعوام وشاركت بأكثر من 1500 قصة علي مدار سنين عملي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى