6 قصص مضحكه بالعربي نضمن لك الضحكة العالية من أعماق قلبك
لا يوجد بالحياة أفضل من ضحكة تخرج من القلب لتعدل مزاجنا الذي عكرته مقاسي الحياة وصعوباتها.
ولحسن الحظ أن موقعنا (قصص واقعية) المتواضع يعج بالكثير من قصص مضحكة حتما تحمل السعادة إلى نفسك وتدخل السرور على قلبك.
القصــــــــــــــة الأولـــــــــــــى:
بنت صغيرة بتحكيلنا عن موقف محرج جدًا حصل معاها، بتقول:
“في يوم من الأيام، صحيت الصبح بدري عشان أروح المدرسة زي كل يوم، بس اليوم ده كان مختلف عشان كنت تعبانة أوي، لبست نص هدوم المدرسة اللي فوق وظبطت نفسي، وأول ما خلصت، رجعت أنام شوية على السرير لحد ما أهلي الباقيين يجهزوا وننزل سوا زي عادتنا.
ركبت العربية ووصلت المدرسة، وأنا ماشية، لقيت نظرات غريبة من زميلاتي.
ما كملتش دقايق واكتشفت الكارثة اللي عملتها! من كتر النوم والنعاس نسيت ألبس جيبة (الـ Skirt/التنورة) بتاعت زي المدرسة!
الميس (المعلمة) اضطرت يومها تكلم ماما عشان تيجي تاخدني في نص اليوم! يا كُسُوفي وقتها!”
القصــــــــــــــــــــة الثانيــــــــــــــــــة:
شاب بيحكي ويفضفض في الكومنتات (التعليقات) عن موقف حصله وهو عنده 17 سنة:
“كانت أمي مصممة لازم تشوف أي بنطلون جينز أشتريه عشان تتأكد إنه مش واسع أوي ومفيهوش أي غلطة، في يوم كنا في محل لبس، وكنت في أوضة (غرفة) القياس باقيس بنطلون، ورفضت إني أطلع أوريهولها.
كان عاجبني جدًا وخفت تلاقي فيه أي عيب ومترضاش أشتريه أو تخليهم يغيروهولي بواحد تاني، أمي كان عندها 58 سنة، فجأة كده ومن غير أي مقدمات أو إنذار، أمي زحفت من تحت باب أوضة القياس عشان تشوف البنطلون!”
بيكمل الشاب: “كان فيه طابور طويل واقف مستني أوض القياس، وكل اللي في الطابور الطويل ده شاف وسمع الموقف كله؛ حسيت إني عايز الأرض تنشق وتبلعني من كتر الكسوف اللي كنت فيه!”
القصــــــــــــــــــة الثالثــــــــــــــة:
في يوم، واحدة راحت مع مامتها المستشفى، والأم كانت تعبانة من هبوط (انخفاض) في الضغط، الدكتور بدأ يقيس الضغط، وبعدين قال: “عندها هبوط في الضغط”.
الأم ردت على طول: “يا دكتور، أنا نايمة فوق السرير، مانا ما هبطتش (ما وقعتش)!” (الأم المسكينة افتكرت إن الدكتور قصده إنها وقعت من على السرير).
الدكتور والابنة ضحكوا، وشرحولها إيه معنى الهبوط الطبي.
القصـــــــــــــــــة الرابعـــــــــــــــة:
في التمانينات (أعوام الثمانينات)، مدير معهد حكى إنه جاب مدرس من السودان، بعد صلاة المغرب، المدير قال للمدرس بلهجته السريعة: “تشا عشـا يا أستاذ؟” (يعني: عايز عشا؟)
بس الكلام طلع بلكنة معينة من بوق المدير، المدرس سمعه: “شعشع يا أستاذ؟” (اللي هي بمعنى شرب الخمرة في بعض اللهجات التانية).
المدرس اتعصب واتغاظ وقال: “عيب يا أستاذ! الكلام ده ما يصحش منك!” المدير اضطر يوضح قصده ومراده، واضطر يشرحله هو كان قصده إيه بالظبط.
القصــــــــــــــــــة الخامســـــــــــــــــــة:
موقف ممكن نوصفه إنه كلاسيكي وبيتكرر مع ناس كتير، والموقف ده كمان محرج، إن الواحد ينسى نضارته (نظارته) الطبية على راسه أو متعلقة حوالين رقبته، وبعدين يبدأ يدور عليها في كل حتة في البيت وفي كل مكان حواليه، ويسأل أي حد يقابله: “ما شوفتش نضارتي؟!” عشان في الآخر وبعد رحلة تدوير وتعب، حد يقوله إنها في المكان اللي مش ممكن يغلط فيه! وفي كل مرة بيحصل معاه كده!
القصـــــــــــــــــة السادســـــــــــــــــة:
إنك تحاول تدفع باب مطعم أو محل بكل قوتك، وفي الآخر تكتشف إن الكلمة اللي مكتوبة عليه “اسحب”. وممكن يحصل معاك العكس، تسحب بكل قوة ويكون المكتوب “ادفع”! والأسوأ من كده إن يكون فيه ناس بتتفرج على الموقف، فالموقف بيتحول من محاولة بريئة لكسوف تام.
وللمزيـــــــــــد من قصص مضحكه بالعربي على موقعنا قصص واقعية لمزيد من الضحاكت التي تخرج من أعماق القلب، يمكننا أن نزكي إليكم هذه الكوكبة الرائعة من خلال:
4 قصص مضحكة مليئة بالمواقف المحرجة لن تندم على قراءتها ستنعم بالضحكة
وأيضا يمكننا الوصول للمزيد والمزيد من خلال: قصص مضحكة للمتزوجين لن تتمالك نفسك من شدة الضحك!
وأما عن المواقف المحرجة والقصص التي لن تتمنى أن تكون مكان أصحابها يمكننا من خلال: 4 قصص مضحكة مليئة بالمواقف المحرجة لن تندم على قراءتها ستنعم بالضحكة
وللبنات بصفة خاصة: قصص مضحكة للبنات لن تتمالك نفسك من شدة الضحك











