6 قصص مضحكة ومواقف محرجة ستجعلك تضحك من أعماق قلبك
جميعنا على دراية بأهمية الضحك لحياتنا، وإدخاله السرور على قلوبنا في أشد الأوقات حزنا وفتكا بقلوبنا؛ وموقعنا مملوء بقصص مضحكة ومواقف محرجة تجعلك تنسى همومك مهما بلغت.
لذا أيها السادة، إليكم معلومة غالية عن الضحك…
إن الضحك يُحفّز إفراز الإندورفين، وهي عبارة مواد كيميائية طبيعية في الدماغ تُعرف بهرمونات السعادة. وهذه الهرمونات تحديدا تعمل كمسكنات طبيعية للألم ومحفزات للمزاج، مما يساهم في الشعور بالسعادة والرضا ويقلل من أعراض الاكتئاب والقلق.
والضحك يزيد أيضا من مستويات السيروتونين والدوبامين، ولمن لا يعرفهما فهما ناقلان عصبيان يلعبان دورًا حاسمًا في تنظيم المزاج.
القصـــــــــــــة الأولى:
تحكي إحدى الفتيات الصغيرات لنا عن موقف محرج للغاية تعرضت له تحكي وتقول:
“بيوم من الأيام استيقظت في الصباح الباكر لأذهب إلى المدرسة ككل صباح، ولكن اختلف هذا الصباح معي كوني متعبة جدًا، لبست الجزء العلوي من زيي المدرسي وتجهزت وما إن انتهيت، عدت لأنام قليلًا على السرير بانتظار أن يجهز بقية أهلي ونذهب سويا كعادتنا.
ركبت السيارة ووصلت المدرسة، وأثناء سيري، لاحظت نظرات غريبة من زميلاتي، وما هي إلا دقائق معدودة واكتشفت الكارثة التي فعلته، من شدة النعاس نسيت أن أرتدي تنورة الزي المدرسي!
كانت المعلمة يومها مضطرة للاتصال بوالدتي لأخذي في منتصف اليوم! يا له من إحراج.
القصـــــــــــــــــــــة الثانيــــــــــــــــــة:
يحكي شاب ويفضفض لنا بالتعليقات عن موقف حدث له وهو بعمر 17 عامًا:
“كانت أمي مصرة على رؤية أي بنطال جينز أشتريه للتأكد من أنه ليس فضفاضًا جدًا وليس به أي عيب، وفي يوم من الأيام كنا في متجر للملابس، وكنت في غرفة القياس أجرب بنطالًا، ورفضت أن أخرج لأريه لأمي، كان قد أعجبني كثيرا وخشيت أن تجد به عيبا لكيلا أشتريه أو تستبدله لي بآخر، كانت أمي تبلغ من العمر 58 عامًا، وفجأة ودون مقدمات أو سابق إنذار زحفت أمي من تحت باب غرفة القياس لترى البنطال!”
يضيف الشاب: “كان هناك صف طويل ينتظر غرف القياس، وكل من كان بالصف الطويل شاهد وسمع الموقف بأكمله، شعرت بأنني أريد أن تنشق الأرض وتبتلعني من شدة الإحراج الذي كنت أشعر به!”
اقرأ مزيدا من قصص مضحكة من خلال: 4 قصص مضحكة مليئة بالمواقف المحرجة لن تندم على قراءتها ستنعم بالضحكة
القصــــــــــــــــــة الثالثــــــــــــــة:
بيوم من الأيام ذهبت سيدة مع والدتها إلى المستشفى، وكانت الأم تعاني من انخفاض في ضغط الدم، بدأ الطبيب أن يقيس الضغط، ثم قال: “لديها هبوط في الضغط”.
فردت الأم على الفور: “يا دكتور، إنني أنام فوق السرير ولم أهبط!” (لقد ظنت الأم المسكينة أن الطبيب يقصد بما قاله أنها سقطت من على السرير).
ضحك الطبيب وضحكت الابنة، وشرحوا لها المقصود بالهبوط الطبي.
اقرأ مزيدا من قصص مضحكة من خلال: قصص مضحكة ومواقف محرجة من الحياة ستضحك رغما عنك!
القصـــــــــــــــــة الرابعـــــــــــــــة:
في أعوام الثمانينات، حكى مدير معهد أنه استقدم مدرساً من السودان، وبعد صلاة المغرب، قال المدير للمدرس بلهجته السريعة: “تشأ عشأ يا أستاذ؟” (بمعنى: هل تريد عشاء؟)
لكن الكلمات خرجت بلكنة معينة من فم المدير فسمعها: “شعشع يا أستاذ؟” (وهي بمعنى شرب الخمر في بعض اللهجات الأخرى).
غضب المدرس واستشاط وقال: “عيب يا أستاذ! هذا لا يليق بك!” فاضطر المدير توضيح قصده ومراده، فاضطر لشرح قصده الأصلي.
اقرأ مزيدا من قصص مضحكة من خلال: قصص مضحكة ومواقف محرجة من الحياة ستضحك رغما عنك!
القصــــــــــــــــــة الخامســـــــــــــــــــة:
موقف من الممكن أن نصفه بالكلاسيكي المتكرر مع أناس كثيرين، وبالمناسبة موقف محرج، أن ينسى شخص منا نظارته الطبية على رأسه أو معلقة حول رقبته، ثم يبدأ في البحث عنها في كل مكان بالمنزل وفي كل مكان من حوله، ويسأل كل من يقابله: “هل رأيت نظارتي؟!” ليتم إخباره في النهاية وبعد رحلة بحث وعناء بأنها في المكان الذي لا يمكن أن يخطئها فيه!، وفي كل مرة يحدث معه هذا!
القصـــــــــــــــــة السادســـــــــــــــــة:
أن تحاول بجهد كبير وبكل قوة لديك دفع باب مطعم أو محل لتكتشف أن الكلمة المكتوبة عليه هي اسحب، وربما يحدث معك العكس بأن تسحب بكل قوة ويكون المكتوب ادفع! والأمر من ذلك أن يكون هناك أشخاص يراقبون الموقف، فيتحول الموقف من محاولة بريئة إلى إحراج تام.
اقرأ مزيدا من قصص مضحكة على موقعنا من خلال: 5 قصص مضحكة لن تندم على قراءتها اظفر لقلبك بضحكة