4 قصص رعب يونس مكتوبة بعنوان استدعاء من العالم الآخر
من المتعارف دوما أن الفضول يكون سببا في اقتياد النفس للعالم الآخر، دوما نجد أن من يتبعون هواهم لإرضاء فضولهم يدفعون الثمن غاليا للغاية.
هناك أشخاص كثيرون يتولون فكرة البحث عن العالم الخفي أمر خطير، ولكن من أجل إرضاء النفس والفضول نحن على أعتاب الموت!
ودوما يكون الفضول الدافع الرئيسي للقيام بأفعال غير محسوب لها، يكون الفضول أيضا سببا وراء بحث البعض عن العالم الخفي، ويكون أيضا صاحب الإرادة والعزيمة لتجربة أي شيء مهما بلغت خطورته أو ساء ما قلي عنه لاستدعاء العالم الآخر بما فيه.
معنا اليوم مجموعة من الألعاب والتي خصصت لأجل استدعاء من العالم الآخر، ألعاب اشتهرت بالعالم الغربي وقام بتجربتها العديد من الأناس، وكانت نهايتها مأساوية اختلفت من شخص لآخر.
ألعاب لاستدعاء العالم الآخر
أولا/ اللعبة اليابانية (دارو ماسان):
ترجع أصول القصة لفتاة يابانية تدعى “دارو ماسان” سقطت ذات مرة على أرضية الحمام على رأسها واصطدمت بها بشدة بطريقة أدت لموتها في الحال.
واللعبة التي أذيعت عن هذه القصة تنفذ بالخطوات التالية:
- تطفأ جميع أنوار المنزل بعد منتصف الليل.
- يتم الاستحمام بماء بارد للغاية بالحمام.
- يظل بالحمام ويردد اسم اللعبة (اسم الفتاة) ثلاثة مرات متتاليات.
- يشعر الشخص بوجود شيء مجهول في الحال بجانبه بالحمام، وذاك لشيء يقترب منه شيئا فشيئا.
- وإذا لم يتم المرد (ظهور الشيء الغريب والشعور به) يتم تكرار اللعبة بوقت آخر.
- ذاك الشيء الغريب هو شبح الفتاة، ولكي تتخلص منه يجب عليك المحافظة على ثباتك الانفعالي حتى خروجك من الحمام بأكمله، وكل شيء حينها يختفي كما يقال.
ولكن ما حدث بالواقع من أناس انجذبوا للعبة ودفعهم فضولها لتجربتها، أن تجربتهم لم تنتهي بمجرد خروجهم من الحمام، وأنهم استمروا في الشعور بوجود شيء غريب قريب دوما منهم، حتى أنهم عندما يقبلون على النوم يجدون وكأن شخصا يجلس بجوارهم على السرير، وإذا فتحوا أعينهم وأضاءوا الأنوار لم يجدوا شيئا، علاوة على سخونة أجسادهم في كثير من الأوقات وإصابتهم بقشعريرة ورعشة بسائر أجسادهم.
ثانيا/ لعبة منتصف الليل:
لعبة انتشرت في الآونة الأخيرة، ظهرت هذه اللعبة للمرة الأولى بعام 2012 ميلاديا على إحدى مواقع ما وراء الطبيعة والعوالم الخفية والتواصل مع عوالم الجن، ولم تظهر هذه اللعبة من العدم، ولكنها لها أصول من الحقبة الإغريقية والإسكندنافية، لم تكن لعبة من البداية ولكنها كانت وسيلة للعقاب!
بعام 2013 تم تصوير فيلم مخصوصا للعبة وسمي على اسمها أيضا، وكان هذا الفيلم سببا في انتشارها على مدى واسع، هذه اللعبة هي بوابة دخول الجن وكائنات العالم السفلي للعالم البشري، تعتبر هذه اللعبة ممن يجري شروطها وخطواتها هي بمثابة إذن لدخول الجن لمنزله ولحياته الشخصية وللتجول بحرية والوسوسة داخل آذانه.
وكما ذكر أن اللعبة نفسها استخدمت كعقاب، لذلك ليس لها أي من الجوانب الإيجابية، يقال أيضا أن من ينجو من اللعبة يتم مكافأته من عالم الجن نفسه من سبع لتسع مرات خلال الشهر الذي أجرى فيه خطوات اللعبة، ولا نحتاج أن نذكر أن من يفشل باللعبة ماذا يحدث له ومما يعاني من أضرار جسيمة معنويا وجسمانيا علاوة على المطاردات من قبل العالم السفلي.
شروط اللعبة:
- أن يكون الشخص وحيدا بالمنزل.
- أن يمتلك بحوزته أعواد ثقاب وشمعة سوداء وملح.
- قبل منتصف الليل يحضر الشخص ورقة بيضاء، ويقوم بكتابة اسمه على الورقة كاملا، ويقطر قطرة من دمه على الورق، ويقوم في النهاية بوضع الورقة أمام باب منزله، ويضع فوق الورقة شمعة مضيئة سوداء.
- يقوم بإطفاء كافة أنوار المنزل.
- يكون الشخص ممسكا بشمعة أخرى بخلاف الشمعة التي قام بوضعها على الورقة بخارج المنزل، وإلزامية كونها مشتعلة بالنيران دوما.
- يقوم الشخص بدق الباب المغلق من الداخل 12 مرة، ويجب أن تكون الدقة الأخيرة موافقة لآخر دقات الساعة الثانية عشرة منتصف الليل.
- يقوم الشخص بفتح الباب وإطفاء الشمعة خارجه، وتعد هذه الخطوة بمثابة السماح بدخول هذه الروح التي حضرت لداخل منزله.
- وهكذا تكون اللعبة قد بدأت، يغلق الشخص الباب وهو ممسك بالشمعة الأخرى بيده، ويقوم بالبحث بكل الغرف بداخل المنزل عن الشبح، والذي يجده ويعلم بوجوده عندما تنطفأ الشمعة التي بيده.
- يلزم إجبارا إشعال الشمعة في أقل من عشرة ثواني حيث أن إبقاء الشمعة مشتعلة سببا في نجاة الشخص نفسه.
- في حالة عدم استطاعة الشخص على إشعال الشمعة وانتهت المدة، فعليه في الحال وبأسرع ما لديه سكب الملح من حوله في شكل دائرة، والبقاء بداخل هذه الدائرة حتى انتهاء مدة اللعبة حتى يبقى آمنا ويتجنب الأذى.
- وبمجرد انطفاء الشمعة يشعر الشخص الممسك به ببرودة شديدة تعتري جسده بالكامل، علاوة على الأصوات الغريبة والمرعبة التي يسمعها من قبل الروح التي أذن لها بالدخول.
- وكانت النصيحة المقدمة لكل اللاعبين الجدد، أنهم في حالة رؤيتهم لكائنات شبه بشرية فعليهم حينها الهرب من المنزل في الحال، وألا ينتظروا بداخله ولا ثانية واحدة.
- تبدأ اللعبة الساعة الثانية عشرة منتصف الليل، وتنتهي الساعة الثالثة وثلاثة وثلاثون دقيقة، حينها فقط بإمكانه استرداد أنفاسه، وبذلك تنتهي اللعبة ويمكنه وقتها إشعال كافة أنوار المنزل.
ثالثا/ لعبة المصعد:
أيها السادة لا تستعجبوا من اسم اللعبة حيث أن معظمنا يوقن أن كل شيء يصلح لأن يكون بوابة لاستدعاء العالم السفلي خلالها، تمتاز لعبة المصعد بكونها من أعظم الأماكن المستخدمة في استدعاء العالم الآخر.
شروط هذه اللعبة:
- البحث الدقيق عن مبنى مكون من عشرة طوابق، ويجب أن يكون خاليا مهجورا لا يسكنه أحد من البشر.
- احتواء المبنى على مصعد.
- يصعد الشخص على متن المصعد ويقوم في البداية على الضغط الدور الرابع، وعندما يصل المصعد للدور الرابع على الشخص ألا ينزل منه، وعليه أن ينزل للدور الثاني، وبمجرد وصول المصعد للثاني عليه ألا يخرج ويصعد للدور السادس ولا ينزل به أيضا، وبعدها يصعد للدور العاشر ولا يخرج من المصعد، وبعدها ينزل للدور الخامس.
- هذه الأفعال مع الأدوار بالمصعد عبارة عن طلسم يستدعي به كائنات العالم السفلي، وهي الأرقام كالتالي 426105
- وبالدور الخامس يفتح باب المصعد ويرى اللاعب أمامه طفلة جميلة للغاية.
- على اللاعب أن يتجاهل هذه الطفلة الصغيرة، وبصفة خاصة وتحذير خاص على اللاعب ألا ينظر لعيني الطفلة الصغيرة.
- يتجنب اللاعب الطفلة بشكل تام، وينزل للدور الأول.
- ومهما حاول اللاعب النزول بالمصعد للدور الأول، فإنه لن ينزل سيصعد تلقائيا للدور العاشر.
- وتفاديا للكارثة التي وضع اللاعب بها نفسه، فعليه الضغط على أي زر حتى لا يصل به المصعد للطابق العاشر، وإذا نجح اللاعب في هذه الخطوة فستنتهي اللعبة نهائيا، وسيتابع اللاعب حياته بعدها بشكل طبيعي.
- في حالة رغبة اللاعب في إكمال اللعبة ومعرفة المزي، فعليك إتمام الذهاب للدور العاشر، وهناك سيفتح باب المصعد بالدور العاشر، وسيجد اللاعب أمامه عالم مظلم للغاية، وكأن المصعد أخذ اللاعب لعالم آخر غير عالمنا الذي اعتدنا عليه.
- وفي هذه اللحظة يتم سحب اللاعب على وجهه للعالم الآخر، ولا فرصة للنجاة من هذه اللعبة إلا إذا ثبت اللاعب على موقفه بالمصعد، وكرر الخطوات التي فعلها ولكن بشكل معكوس؛ ومن يصل لهذه المرحلة فسيكون من الصعب للغاية تكملة اللاعب حياته بعد هذه النقطة بشكل طبيعي مجددا.
- وفي حالة ظهور الخوف والقلق على اللاعب فلن يكون هناك سبيل ولا مخرج واحد للخروج من المصعد نهائيا.
- لقد جربت هذه اللعبة )لعبة المصد) من فضوليين كثر حول العالم، وما نجح منهم قام بتدوين فوزه وتجربته، ولكنه أيضا كانوا يعانون من اضطرابات نفسية وجسدية، فهم في الحقيقة نجحوا واجتازوا التحدي ولكنهم مازالوا أسرى لما انبعث لأجلهم من العالم الآخر، فهم دوما في حالة ذعر وهلوسات بصرية وسمعية، وبالكاد يتمكنون من النوم حتى يفزعوا على أسوأ الكوابيس المرعبة بكل الحياة.
- للعبة العديد من الفيديوهات على المواقع الأجنبية بعنوان الناجون من لعبة المصعد، كما أن صناع الأفلام استغلوا هذه الظاهرة وظهر في كثير من أفلامهم المصعد وعرقته بالتخويف والرعب والإثارة وظهور كائنات من العالم الآخر تم استدعائها من خلاله أو ظهرت به.
رسالة من أحد الناجين من لعبة المصعد لاستدعاء العالم الآخر:
يحكي شاب يدعى آليكس، أنه ذات مرة كان يبحث بمقاطع اليوتيوب عن مواقف مضحكة في المصاعد حول العالم، وقد تابع العديد من المقاطع وشاهدها واستمتع بها حتى وجد أمام عينيه مقطع فيديو به محتوى عن لعبة المصعد الكورية.
انجذب آليكس لعنوان المقطع، ووجد رغبته أخيرا وحبه عن معرفة ولو شيء يسير عن العالم المظلم، فشاهد المقطع بتمعن وقام بتدوين كافة المعلومات والتعليمات التي جاءت به.
كان آليكس قد اتخذ قراره بأنه وأخيرا أتيحت له الفرصة بإلقاء نظرة عن عالم الجن، وبالفعل قام آليكس باختيار المبنى المناسب للشروع باللعبة، وقد المبنى عبارة عن فندقا يتألف من خمسة عشر طابقا، وعلى الرغم من عمارة الفندق بالنزلاء والعمال إلا أنه لم يجد بديلا غيره، وقرر أن يبدأ التجربة بالليل بعد ذهاب الجميع للنوم ورغبة في ألا يلاحظه أحد.
بدأ آليكس في تنفيذ التعليمات حرفيا، فتح باب المصعد تلقائيا في الطابق الخامس، ولكنه لم يجد أحدا في انتظاره كما كان بالفيديو الذي شاهده، يقول آليكس: “حينها فقدت الأمل كليا بالتجربة، والتي كما بدت لي تجربة فاشلة، لقد كانت مقلبا؛ ولكن بآخر لحظة لمحة الطفلة فائقة الجمال كما ذكر عنها، وقد أسرعت وصارت معي بالمصعد؛ لم أشعر إلا بالرعب والذعر بداخلي، حاولت جاهدا إخفاء مشاعري كما أنني تجنبت النظر إليها كليا، حاولت بكامل طاقتي أن أجعل المصعد ينزل للطابق الأول كما كانت التعليمات ولكني فشلت في ذلك، وصعد بنا المصعد للدور العاشر على الرغم من كل محاولاتي في الضغط على كل الأزرار ولكنها لم تستجب، وصل بنا المصعد للدور العاشر وفتح من قبل نفسه، كانت بيدي حينها الورقة وقد كنت كتبت بها أرقام الطوابق بشكل معكوس، كنت أوقن حينها أن فرصتي بالنجاة ضعيفة وتكاد تكون معدومة، لم تستجب أزرار المصعد من جديد، ولم أستطع مقاومة فضولي فهممت بالسير خارج المصعد، وفي هذه اللحظة سمعت صوتا حادا يسألني أين تذهب؟!
كنت أعلم حينها ضرورة الالتزام بعدم النظر للفتاة التي بالمصعد، ولكنني حينها كنت أشعر بأن إرادتي قد سلبت مني، فوجدت نفسي ألتفت إليها وأنظر رغما عني، لقد وجدت طفلة ترتدي ثوبا أسود اللون ومتسخا للغاية، كان شعرها طويل وغير مرتب نهائيا، وكان في صورة تربك أي أحد يشاهدها به، علاوة على عينيها التي أمعنت النظر بهما فقد كانت عينيها شديدة الزرقة، كما أنه كانت هناك دموع سوداء تسيل منها، لها أنف مكسور وشفاه بيضاء للغاية، كانت تبدو كالميتة، كما أنها كانت لا ترتدي شيئا بقدميها، أما عن أظافرها فكانت تبدو في أبشع صورة ممكنة، فقد كانت طويلة للغاية ومتسخة بقدر لا يمكن تحمله.
أغلق باب المصعد فجأة، وسمعت أكثر ضحكة مترنحة وعالية قد سمعتها يوما بحياتي، صوت أصابني بالذعر بداخلي ولم أستطع بعده التحكم في أعصابي، على الفور أصابتني نوبة من البكاء الهستيري، ولم تتجمد الدموع في عيني إلا عندما رأيت من بعيد وميضا، ركزت يه وإذا هو نيران مشتعلة، وكلما ركزت أكثر كلما فجعت على كوارث، وجدت أناس مربوطة وتشتعل بها النيران، شممت رائحة أجسادهم المحترقة، لقد كان مشهدا خرافيا لن أتمكن من نسيانه طوال حياتي، كنت أرى من بعيد المصعد فقررت أن آخذ محاولة أخرى لأنجو بحياتي وأتخلص من الأهوال التي أراها من حولي بكل مكان.
ضغطت على زر استدعاء المصعد، وبالفعل وصل المصعد وعندما فتح الباب وجدته مليء بجثث الموتى، جثث كانت فوق بعضها البعض، ضغطت على نفسي ووقفت وسط هذه الجثث بداخل المصعد، كررت الخطوات بشكل معكوس راجيا الخلاص من كل هذه الأهوال، وبالفعل شرع المصعد في النزول بي ولكنه كان بكل طابق يقف ويفتح الباب فأرى أمامي الطفلة ولكن بشكلها المخيف تحدق بعيني، وأخيرا وصل بي المصعد للدور الأرضي، ومن الغريب أنني لم أجد به أحدا من الموظفين فلم أكترث لأي شيء غير أنني ركضت تجاه منزلي، ودخلت غرفة نومي وأوصدت الباب من خلفي.
جلست على سريري بعقر داري أرتجف من الخوف، ولا أجرؤ على إطفاء الأنوار من خلفي ولا إغماض عيني، وإذا بأحد يدق على زجاج النافذة الشفاف، لم أرى يد أحد ولكني كنت أسمع صوت الدقات بدقة بالغة.
وحتى اللحظة التي يكتب بها “آليكس” قصته كان يقول أن صوت ضحكات الطفلة لم يفارقه لا في نومه ولا يقظته، وصوت التعذيب لم يفارقه أيضا لا في نومه ولا في يقظته، ويجعل أمله الوحيد في نجاته حصوله على الموت بشكل عاجل غير آجل.
رابعا/ لعبــــــــة المرايا والشيطان:
قيل أنه أفضل أيام العام للعب هذه اللعبة الشهيرة هو يوم 25 ديسمبر الساعة الثالثة فجراً، وهذا الوقت تحديدا حيث أنه أنشط أوقات العام نشاطا لتواصل عالم الجن والشياطين بعالم الإنس، وهو أيضا أكثر أوقات السنة ظلاما وشرورا.
شروط اللعبة:
- إطفاء كافة الأضواء بالمنزل بأكمله.
- الوقوف أمام مرآة كبيرة بعض الشيء.
- إشعال اثنتا عشرة شمعة.
- التحديق بالمرآة دون إغماض العين وترديد اسم الشيطان بأي لغة من لغات العالم حتى تحقيق المراد (ظهور الشيطان بالمرآة التي أمام الشخص).
وجميع من خاضوا تجربة هذه اللعبة لم يعودوا أناسا طبيعيين كما كانوا من قبل كما قيل، يقال أن الشيطان قد استحوذ على أرواحهم.
وهذه اللعبة قريبة للغاية من لعبة “ماري الدموية”، حيث أن ماري هي مشعوذة ظهرت بالأساطير الإنجليزية، وهذه اللعبة يشترط بها أن يكون الشخص واقفا صامدا أمام مرآة الحمام تحديدا، ممسكا بشمعة بيده ومسلطا ضوئها على وجهه، وينادي بينما ينظر في وجهه بالمرآة لثلاثة مرات باسم ماري الدموية، فتظهر له ماري بثوب أبيض اللون ممتلأ بالدماء، وشعر كثيف مجعد يكثر على وجهها بالأحرى، بيد مقطوعة تسيل الدماء منها، واليد الأخرى ممسكة بسكين تتقطر منها الدماء الحمراء أيضا!
اقرأ أيضا عزيزنا القارئ:
قصص رعب في المشرحة ممنوع دخول أصحاب القلوب الضعيفة!
جاتني قشعريره♀️
وانا متت من الخوف
واللةصحيح انت جدك مواسمة غزوان
ممكن اعرف جدك اسمةغزوان اللةيخليك ضروري اعرف
لنوبتتبوب
القصص جيدة جدا ومرعبة احسنت استمر
متت من الخوف
انا مت من الخوف مره اتخوف
انا مت من الخوف مره اتخوف
بس في اغلات في الكلمات كتيرا
صح
ممكن اتكولون منو منكم لعب من الالعاب
القصص بتخوف وانا لعبة وحدا مع رفقاتي بالمدرسة بس ماسار شئ
انا مت من الخوف مين الغبي حايسوي كدا
قصه رعب جدان♀️